إن معرفة أسماء كان مفتاح اختيارها كمدربة لي، حيث شعرت بالألفة معها ومدى تركيزها معي خلال الجلسات بأسئلتها التي فتحت آفاقًا وجوانب مختلفة لم أكن أعتقد أنها موجودة أو كنت أفتقدها. في نهاية 10 جلسات عقدتها معها، ساعدتني في تحقيق المزيد من الوضوح تجاه الأهداف التي أردت تحقيقها، لأنني أعتقد أن الناس يتغيرون وأن أهدافهم تتغير قليلاً دون أن يدرك ذلك الفرد. هذا هو المكان الذي جاءت فيه أسماء وساعدتني في التعرف على مدى توافقي مع أهدافي أو النظر فيه.